24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | من قلب الصحراء المغربية قنصل البحرين يجدد دعم بلاده لمغربية الصحراء

    من قلب الصحراء المغربية قنصل البحرين يجدد دعم بلاده لمغربية الصحراء

    استقبل مؤخرا والي جهة العيون الساقية الحمراء، عبد السلام بكرات، محمد راشد الجودر القنصل العام لمملكة البحرين، في عاصمة الصحراء المغربية مدينة العيون.

    وبهذه المناسبة، أشاد عبد السلام بكرات والي العيون الساقية الحمراء بالعلاقات الأخوية التي تجمع بين المملكة المغربية وشقيقتها مملكة البحرين منذ عقود، حيث تعززت هذه العلاقات بفضل الروابط الأخوية الصادقة التي تجمع قادة البلدين، جلالة الملك محمد السادس وشقيقه الملك حمد بن عيسى آل خليفة.

    وقال والي العيون، أنه لطالما كانت العلاقات بين المغرب والبحرين متميزة وتجسدت على أرض الواقع منذ افتتاح قنصلية عامة لمملكة البحرين، بأكبر مدن الصحراء المغربية.

    من جانبه عبر قنصل مملكة البحرين محمد راشد الجودر عن سعادته بالتواجد على أرض مغربية تنعم بالأمن والسلم والأمان وكل مظاهر الإزدها تحت القيادة الرشيدة لملك البلاد محمد السادس حفظه الله، مؤكدا في الآن ذاته أن العلاقات المغربية والبحرينية تتوافقان في جميع الرؤى بما في ذلك الدفاع عن الوحدة الترابية للبلدين.

    وكانت مملكة البحرين قد شنت في الرابع عشر من دجنبر 2020 قنصلية عامة لها في قلب مدينة العيون بالصحراء المغربية، لتكون ثاني دولة عربية تتخذ هذه الخطوة بعد الإمارات.

    وتجدر الإشارة إلى أن المغرب من أوائل الدول التي اعترفت بدولة البحرين بعد استقلالها في 15 غشت 1971،حيث عينت المملكة المغربية أول سفير لها مقيمًا في المنامة عام 1988، بينما افتتحت البحرين سفارتها في الرباط في يوليوز 1997.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.