24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    وفد عن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة يشارك في ندوة حول “الحوار الإسلامي المسيحي” بموريشيوس

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | البرتغال تصفع الجزائر..نشر خريطة المغرب في أشهر حدائق لشبونة

    البرتغال تصفع الجزائر..نشر خريطة المغرب في أشهر حدائق لشبونة

    أثار انتباه زائري حديقة الأمم في لشبونة، تواجد خريطة المملكة المغربية الكاملة، حيث تم تداول الصورة على نطاق واسع من قبل رواد منصات التواصل، بعد أن قام الصحفي المغربي محمد واموسي بنشر الصورة على حسابه بالفيسبوك.

    ويعكس ترصيع حديقة الأمم بلشبونة، بخريطة المملكة المغربية كاملة، مدى الدعم الذي تعرفه الوحدة الترابية للمملكة، وقضيتها الوطنية الأولى وهي الصحراء المغربية، حيث أن معظم الدول باتت تتبنى خريطة المغرب الصحيحة، وليس تلك الخرائط المزورة التي كان يدفع النظام الجزائري أمولا طائلة لنشرها بشكل تدليسي.

    وتجسد حديقة الأمم في لشبونة The Nations Park التي توجد فيها خريطة المملكة بصحرائها الغالية، الجانب التاريخي الحديث لمدينة لشبونة البرتغالية، وتمتد هذه الحديقة على طول الجانب الشمالي الشرقي من مصب نهر تيجو، ومن بين جميع المناطق في لشبونة فإن حديقة الأمم هي ربما الأكثر ملاءمة للعائلات، وتعد من أهم الأماكن السياحية في لشبونة، وبالتالي فان وضع الخريطة الصحيحة للمملكة المغربية بها، يعد رسالة قاسية من البرتغال لأعداء الوحدة الترابية للمغرب، خصوصا وان الأمر يتعلق بدولة ستشارك إلى جانب المغرب، واسبانيا في تنظيم كاس العالم 2030.

    وفي عام 1998م تم اختيار المنطقة لإنشاء معرض لشبونة الدولي مما جعل الاهتمام يزداد بها فزاد الاستثمار في الفنادق والمناطق السياحية الجذابة وأصبحت حديقة الأمم من أهم المعالم البرتغالية لجذب السياح، وهو ما يجعل وضع خريطة المملكة الكاملة بهذه المنطقة دعما قويا للوحدة الترابية للمملكة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.