24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | لوزان: محكمة “الطاس” ترفض الطلب الجزائري وتعتبره عاديا وليس استعجاليا

    لوزان: محكمة “الطاس” ترفض الطلب الجزائري وتعتبره عاديا وليس استعجاليا

    افادت مصادر مقربة من المحكمة الرياضية بلوزان السويسرية الطاس، ان هذه الاخيرة رفضت الطلب الاستعجالي للاتحاد الجزائري لفتح ملف مباراة اتحاد العاصمة الجزائري ونهضة بركان المغربي برسم نصف نهائي كاس الاتحاد الافريقي لكرة القدم .

    وبحسب المصدر نفسه، فقد تقرر اعتبار الملف ضمن الملفات العادية التي ستسلك المساطر العادية والتي سيبث فيها بعد اياب المباراة النهائية التي ستجرى بالقاهرة يوم 19ماي المقبل.

    وكانت محكمة التحكيم الرياضية طاس، رفضت في وقت سابق طلب الاتحاد الجزائري لكرة القدم القاضي بتوقيف قرار لجنة الاستئناف التابعة للكونفدرالية الإفريقية للعبة ذاتها استعجاليا، في قضية اعتبار فريق النهضة البركانية فائزا على اتحاد العاصمة الجزائري، في نصف نهائي كأس كاف، بعد منع سلطات البلاد دخول الألبسة الرياضية للبعثة المغربية بخريطة المملكة كاملة.

    كما رفضت طاس توقيف قرار الكاف القاضي بخسارة مباراة ذهاب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية أمام نهضة بركان بثلاثية نظيفة، مع إحالة الملف على لجنة الانضباط لإمكانية إصدار قرارات تأديبية محتملة، كما رفضت الطلب ايضا المتعلق بمباراة الاياب بعد انسحاب فريق اتحاد العاصمة الجزائري امام نهضة بركان واعتبرت الكاف الفريق المغربي منتصرا ب3 اهداف لصفر، يمر نضهة بركان الى النهائي امام الزمالك المصري .

    وبذلك تكون الجزائر قد خسرت كل شيء وعليها ان تنتظر العقوبات القاسية من الاتحاد الافريقي.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.