24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بعد سياج الأسلاك الشائكة….. السلطات الجزائرية تضع حواجز حديدية بين الحدود الجزائرية المغربية بمنطقة “بين لجراف”

    بعد سياج الأسلاك الشائكة….. السلطات الجزائرية تضع حواجز حديدية بين الحدود الجزائرية المغربية بمنطقة “بين لجراف”

    بعد سياج الأسلاك الشائكة التي بنته السلطات الجزائرية، في خرجة غير مفهومة سنة 2018 والتي تسببت الرياح القوية، التي عرفتها الجهة الشرقية والسعيدية أنداك في سقوطه أرضا في دقائق لتدهب رسائل النظام الجزائري المليئة بالأحقاد أدراج الرياح.

    بدأت السلطات الجزائرية من جديد في بناء سياج حديدي يفصل بين الحدود الجزائرية الغربية والتراب المغربي، على مستوى منطقة “بين لجراف” الفاصل بين السعيدية وببلدية مرسى بن مهيدي بورساي ، والذي يمتد على ضفاف وادي كيس.

    وأكدت مصادر أن الحكومة الجزائرية رصدت غلافًا ماليًا لإنشاء سياج بأساسات إسمنتية فيما قامت في جهات أخرى من حدود طويلة ببناء جدران وحفر خنادق بعمق مترين وعرض مترين فيما تم تجميد مشروع بناء أزيد من 170 كيلومترا من الجدار العازل، الذي كانت ستقيمه على الحدود البرية مع المغرب.
    وقد كلفت هذه المشاريع العدائية الجزائر ميزانية ضخمة في ظروف إقتصادية كارثية ويظهر أن لهده المشاريع أهداف سياسية بعيدة عن خطاب النظام الجزائري الذي يركز في بلاغاته على الهاجس الأمني والتهريب بدليل أن حدود تونسية الجزائرية تعرف نشاط قويا لحركة التهريب يفوق عشرات المرات ما يجري بحدود المغربية الجزائرية ولم تنجز ولو متر من هده تفاهات.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.