24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الجزائر “الاستثمارية” ترحب بنفايات الاتحاد الأوروبي

    الجزائر “الاستثمارية” ترحب بنفايات الاتحاد الأوروبي

    نشرت “الشروق الجزائرية” بناء على مقالة لصحيفة الاسبانيول، اليوم الجمعة، مقالا مطولا، جاء على هوى “الأماني ليس إلا”، تحدّثت فيه عن مخاوف اسبانية من مغادرة الشركات الصناعية البلاد، وتوجهها للاستثمار في الجزائر، بسبب قضية انبعاثات ثاني اكسيد الكربون CO2.

    ــ ولماذا يجب أن تكون الجزائر بديلا للتراب والبيئة الاستثمارية الاسبانية؟ هنا لا جواب لا من الشروق ولا الغروب ولا مما بينهما من صحف ورقية أو رقمية.

    وفي ظل تراجع الاستثمارات الاسبانية في مجال مكافحة الانبعاثات الغازية، مقارنة بألمانيا وفرنسسا والنرويج وبريطانيا، حذرت منصة تكنولوجيا CO2 الإسبانية (Pteco2) من «الخطر» الذي تواجهه إسبانيا إذا لم تطور تقنيات لالتقاط ونقل وتخزين واستخدام الكربون، والمعروفة باسم CAUC.

    ــ معناه إما أن الجزائر ترحب بنفايات الكربون وما جاوره أو أن قصر المرادية يرحب بمن يرغب في تحويل بلاده إلى مكب نفايات.

    وفي تصريح لوسائل الاعلام، قال بيدرو مورا، رئيس Pteco2، “ستذهب صناعتنا إلى الجزائر، حيث لا يتعين عليهم تحمل تكلفة تداول حقوق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أوروبا، وبالإضافة إلى ذلك، لن يدفعوا آلية تعديل الحدود CBAM”.

    ــ ها المعقول…صحة وهناء انبعاثات الكربون فضلا عن أجواء الجفاف والعطش..نعم الاستثمار في “العهد الجديد”….

    وفي تقرير للاتحاد الاوربي، بشأن دورات الكربون المستدامة، فان الهدف المحدد هو التقاط ما بين 300 و 500 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050. ويتيح قانون الصناعة الصافية الصفرية لمشاريع CAUC الخضوع لإجراءات تصاريح أسرع والاستفادة من الدعم الوطني لجذب الاستثمار.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.