24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | لمرابط وفرحان: نحن عصابة نتواصل وننسق فيما بيننا من أجل الإرتزاق والنصب وللاحتيال والخيانة

    لمرابط وفرحان: نحن عصابة نتواصل وننسق فيما بيننا من أجل الإرتزاق والنصب وللاحتيال والخيانة

    يمكن أن تخدع كل الناس بعض الوقت، لكنك لن تستطيع خداع كل الناس كل الوقت”، مقولة تنطبق على إدريس فرحان، النصاب الدولي، محترف الابتزاز والاحتيال والعمل بالوكالة ضد وطنه.

    إدريس فرحان، صاحب موقع “الشروق نيوز 24″،الذي ظل يدعي كونه صحفي استقصائي يتكلم لغة التشهير بلا حجة ودليل إلا أن سقطت عنه ورقة التوت فوجد نفسه معتقلا في إيطاليا، كشف تسجيل صوتي تورطه في فضيحة ابتزاز مدوية ضحيتها الفنانة المغربية، لطيفة رأفت.

    وعرى التسجيل الصوتي حقيقة إدريس فرحان كنصاب يرتع في نهب أموال الغير بالابتزاز، بعدما حاول مساومة لطيفة رأفت من خلال إحدى المكالمات الهاتفية، حيث قدم عرضا لأحد الأشخاص بأن يتوقف عن تكرار إقحام اسم الأخيرة بأحد الملفات المعروضة أمام القضاء، في فيديوهاته وخرجاته اليومية على قناته باليوتيوب، مقابل تلقي أموال وإلا الاستمرار في التنكيل بسمعة الفنانة المذكورة عبر حملة رخيصة يشنها عليها في دكانه “الشروق نيوز 24″ ومنصات التواصل الاجتماعي.

    ولأن أمثال إدريس فرحان عقيدتهم الخيانة، فلم يكن مفاجئا أن ينسق مع أستاذه في الخيانة علي المرابط، وباعترافه بعظمة لسانه كما جاء في تسجيل صوتي ثاني، حيث قال بالحرف:”فيديو المرابط لم يصل ل120 ألف مشاهدة حتى تكلم عني”، مردفا بالقول:”أتواصل مع المرابط وننسق مع بعضنا”.
    إن أمثال المارقين الخائنين إدريس فرحان وعلي المرابط، اللذين يتبادلان الأدوار في لعبة قذرة، استهدافا لوطنهما بالكذب والتشهير، لن يجنيا إلا الريح الذي جناه من قبلهما.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.