24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | مسؤول بريطاني: تجديد ترامب دعمه لسيادة المغرب على الصحراء “موقف سديد”

    مسؤول بريطاني: تجديد ترامب دعمه لسيادة المغرب على الصحراء “موقف سديد”

    أكد وزير الدولة البريطاني السابق لشؤون الدفاع، أندرو موريسون، أن تجديد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه يشكل “موقفًا سديدًا”، داعيًا حكومة بلاده إلى تبني نهج أكثر واقعية إزاء هذه القضية.

    وقال موريسون، عضو مجلس العموم والرئيس المشارك للمجموعة البرلمانية البريطانية متعددة الأحزاب المخصصة للمغرب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، اليوم الأربعاء، إن قرار إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بالاعتراف بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية “كان خطوة في الاتجاه الصحيح”.

    وأضاف المسؤول البريطاني أن المملكة المتحدة مدعوة إلى السير على نهج الولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، عبر تبني موقف “أكثر براغماتية” يعكس التحولات الدولية الجارية بشأن قضية الصحراء المغربية.

    ويأتي هذا الموقف تزامنًا مع اللقاء الذي جمع، يوم أمس الثلاثاء بواشنطن، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، بكاتب الدولة الأمريكي، ماركو روبيو، والذي جدد خلاله المسؤول الأمريكي التأكيد على “اعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على الصحراء”.

    وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان أعقب اللقاء، أن واشنطن ما تزال تعتبر أن “الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد الجدي والواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء”.

    وأكد البيان أن الرئيس الأمريكي يحث الأطراف على الانخراط في مفاوضات جدية دون تأخير، على أساس المقترح المغربي للحكم الذاتي، باعتباره الإطار الوحيد الكفيل بالتوصل إلى حل مقبول من جميع الأطراف المعنية.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.