24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | الصحراء المغربية: الخطاط ينجا يقود وفدا لتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين جهتيْ الداخلةوأوكسيتاني الفرنسية

    الصحراء المغربية: الخطاط ينجا يقود وفدا لتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين جهتيْ الداخلةوأوكسيتاني الفرنسية

    يقود الخطاط ينجا وفدا عن جهة الداخلة-وادي الذهب، التي يرأس مجلسها، في زيارة عمل إلى جهة أوكسيتاني (Occitanie) الفرنسية، وذلك في إطار تعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين الجهات المغربية ونظيراتها الفرنسية.

    وحسب ما أفاد به مصدر مقرّب من مجلس الجهة الجنوبية للمملكة، فإن هذه الزيارة تأتي في خضم الدينامية الجديدة التي تعرفها العلاقات المغربية-الفرنسية، سيما عقب الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء ودعم مقترح الحكم تحت السيادة المغربية كحل سياسي نهائي وعادل للنزاع المفتعل حول الصحراء.

    وقد تم استقبال الوفد الممثل لجهة الداخلة-وادي الذهب، صباح الخميس 24 أبريل 2025، بمدينة تولوز، من لدن كارول ديلكا (Carole DELGA)، رئيسة جهة أوكسيتاني (Occitanie) ورئيسة جمعية الجهات الفرنسية، بحضور نواب الرئيس وأعضاء الجهة، علاوة على نادية ثالمي، القنصل العام للمملكة المغربية بتولوز.

    وقد كان هذا اللقاء فرصة لتقديم عروض حول المؤهلات الاقتصادية وفرص الاستثمار التي تزخر بها الجهتان، كما كان اللقاء فرصة لتبادل الرؤى والتجارب وكذا التعريف بالتجربة الجهوية ببلادنا وبالدينامية التنموية الهامة، التي تعرفها جهة الداخلة-وادي الذهب، خاصة بعد تجسيد المشاريع المهيكلة التي تدخل في إطار النموذج التنموي للأقاليم الجنوبية للمملكة، الذي أعطى انطلاقته الملك محمد السادس عام 2015.

    وقد توج هذا اللقاء، المنعقد بمقر جهة أوكسيتاني، بتوقيع إعلان نوايا من أجل الشراكة والتعاون بين الجهتين، والذي ستتمخض عنه اتفاقيات خاصة للتعاون والشراكة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.