24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
تنظيم الدوري الدولي للفئات الصغرى في كرة السلة من طرف أتلتيك بني يزناسن لكرة السلة و مدرسة أشبال بركان
في اطار المجهودات الحثيثة لاستنهاض الوضع العام لكرة السلة بالاقليم يعتزم نادي أتلتيك بني يزناسن لكرة السلة و مدرسة أشبال بركان تنظيم دوري مهرجان كرة السلة للفئات الصغرى،تحت شعار: كرة السلة تواصل وإشعاع في الفترة الممتدة مابين 9 إلى 16أبريل 2016 ، بالقاعة المغطاة لبلدية بركان.
ويهدف هذا الدوري إلى تحبيب اللعبة لكل الاطفال الممارسين والمنضوين تحت اشراف مدارس كرة السلة بالمدينة و التنقيب عن المواهب والكفاأت.
ويندرج مهرجان كذلك ضمن المشروع الكبير لمسؤولي نادي بني يزناسن وأشبال بركان في توسيع قاعدة الممارسين لهذه اللعبة النبيلة، وتحسيس كل الفعاليات الرياضية بالمدينة بضرورة التكوين القاعدي.
ويشكل هذا الحدث الرياضي فرصة للانفتاح وتبادل التجارب والخبرات بين أطفال البلد المشارك فرنسا والأندية الوطنية فضلا عن كونه فرصة مثالية لتقييم وضع كرة السلة المصغرة ومناسبة للتكوين المستمر.
ويعرف هذا الدوري، مشاركة فريق من فرنسا (لاردن) إضافة إلى أندية وجدة وفاس تاوريرت الناظور وسيدي سليمان شراعة و نادي أتلتيك بني يزناسن لكرة السلة و مدرسة أشبال بركان وسيتم خوض المنافسات على شكل بطولة بقاعة المغطاة لبلدية بركان.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟

حرية الرأي والتعبير في الجزائر.. قمع في صمت

المغرب يكثف استعداداته للمونديال بمشاريع ضخمة

رسميا.. إطلاق مشروع صناعي ضخم بين المغرب وأمريكا لتصنيع هياكل أحدث مقاتلات F-16

لماذا تواصل السلطة الجزائرية نشر خطاب تخويف المواطن ؟

وفرة المواشي وانخفاض الأسعار .. أسواق اللحوم تستعيد حيويتها

وزراء خارجية دول تحالف الساحل يشيدون بالمبادرات الملكية

كيف ساعد المغرب إسبانيا لاستعادة الكهرباء؟

تبون “يعترف ” : الأوضاع الاقتصادية صعبة ويلمّح لمرحلة ” الأزمة والتقشف” !
