24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | المجلس البلدي لبركان يواصل إهدار المال العام في كراء بنايات إدارية تستنزف أزيد من 44 مليون سنتيم سنويا

    المجلس البلدي لبركان يواصل إهدار المال العام في كراء بنايات إدارية تستنزف أزيد من 44 مليون سنتيم سنويا

    تستئجر بلدية بركان أربع مقرات كمكاتب لتقديم الخدمات الإدارية للمواطنين تستنزف مبلغ  44 مليون سنتيم سنويا. ورغم جدل وخلافات قوية بين أعضاء المجالس البلدية السابقة حول هذه النقطة وضرورة وقف نزيف في إنفاق وإهدارالمال العام على بنايات لاتتوفرعلى أبسط شروط العمل واستقبال المواطنين زيادة على خلوها من التجهيزات اللازمة .

    سنوات طويلة ولازالت المجالس البلدية وفية لنفس سياسة تتغير وجوه والألوان سياسية لكن يستمر نهج قبر الملايين في مصاريف كان بالإمكان سن سياسة واضحة تمكن ببناء مقرات خاصة بالبلدية ووضع قطيعة مع مبرر غياب وعاء عقاري التي هو مجرد دريعة تستعمل للإبقاء على نفس حالة.

    السؤال الجوهري هل يفكر المجلس الحالي في حل المشكل وترشيد النفقات؟ أو هل سوف يواصل خلال السنوات المقبلة نفس سياسة إكتراء مقرات؟ ووسائل العمل الإضافية كالشاحنات والجرارات و توظيف عمالة يومية للقيام ببعض الأشغال في إهدار للمقدرات المالية للمجلس إن عدم الحسم في الموضوع هو عبث بالعمل الجماعي.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    تعليق واحد في “المجلس البلدي لبركان يواصل إهدار المال العام في كراء بنايات إدارية تستنزف أزيد من 44 مليون سنتيم سنويا”

    1. المجلس الجماعي .بركان . من اهم ما نشتغل عليه هو ترشيد النفقات وتجويد الخدمات بداية من وضع خطة للاستغناء عن كراء المقرات لان ذلك يرهق ميزانية الجماعة اضافة الى ان البنايات لا تتوفر على مواصفات الادارة ، الاخ العزيز نحن في البداية ونضع في صلب اهمتمامنا هذا الموضوع بالذات وقد تخلصنا من عبء مصاريف كراء الملحقة الادارية الرابعة وانتقلنا الى البناية الجديدة وبرمجنا بناء باقي الملقات الادارية . الاولى و…وشكرا

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.