24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | هكذا قاد عزيز لطرش إتحاد سيدي سليمان بركان لكرة السلة إلى الهاوية

    هكذا قاد عزيز لطرش إتحاد سيدي سليمان بركان لكرة السلة إلى الهاوية

    عندما انتخب عزيز لطرش رئيسا لفريق إتحاد سيدي سليمان بركان لكرة السلة، ظن الجميع أن ذلك سيكون «عهدا جديدا» في الفريق، خصوصا أن الفريق ظفر بلقب و صعود، مما مهد له الطريق  من أجل صنع أفراع محبي كرة السلة البركانية ، كان يمكن أن يفتح طريق واسعا لمستقبل كبير لنادي، لكن سوء تدبير شؤون الفريق أعاده سنوات كثيرة إلى الوراء.

    وجرت مياه كثيرة تحت جسره ، وإذا كان الفريق توج بلقب البطولة ولعب ربع  نهائي كأس العرش . وفي الوقت الذي كان من المفروض أن يحقق الفريق انتعاشة مالية بعد هذه الإنجازات، فإن الفريق على وشك إعلان إفلاسه، بسبب غياب منح ومحتضنين وتلكأ سلطات المحلية من تدبير قطاع الرياضة ودعمه .

    من هنا بدأت متاعب الفريق وبعد معاناة لاعبين من عدم توصلهم بمستحقاتهم قام الرئيس المسقيل بسحب أموال من حساب الفريق من منحة المجلس الإقليمي التي لاتتجاوز 5 مليون سنتيم حيث يتوفر على شيكات ضمانة وبدعوى أنه مدين لإتحاد سيدي سليمان بركان لكرة السلة ألم يكن مفروض حل مشاكل الاعبين المالية والذين يعيشون ظروف مأساوية بدل سحب شيكات ضمانة ومع ذلك نحمل المسؤلية للجميع وليس لرئيس وحده .


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    2 تعليقان في “هكذا قاد عزيز لطرش إتحاد سيدي سليمان بركان لكرة السلة إلى الهاوية”

    1. Malheureusement la situation sportive à Berkane ne changera jamais tant qu’il n’aura pas un changement total d’une mentalitée qui ne cherche que gagner de l’argent derrière un joli sport comme le basket.

      nr. 13

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.