24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | “لوكهيد مارتن” تعزز علاقاتها الدفاعية والصناعية مع المغرب

    “لوكهيد مارتن” تعزز علاقاتها الدفاعية والصناعية مع المغرب

    كشفت شركة “لوكهيد مارتن” عن سعيها لتوسيع حضورها في المغرب من خلال شراكات استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية وتطوير التعاون في القطاع الصناعي المحلي. ويأتي هذا التوسع تماشياً مع القانون رقم 10-20، الذي يهدف إلى بناء قاعدة صناعية دفاعية وطنية قوية، ودعم رؤية المغرب في تحفيز الابتكار المحلي، وتعزيز القدرات الذاتية وتوفير قدرات دفاعية رفيعة المستوى.

    وخلال زيارة رسمية نظمتها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، اجتمع وفد رفيع من “لوكهيد مارتن” برئاسة جوزيف رانك، الرئيس التنفيذي للشركة في إفريقيا والمملكة العربية السعودية، للبحث في الشراكات في مجال سلاسل التوريد. كما زار الوفد شركات صناعية رائدة في الدار البيضاء، كخطوة لتعميق اندماج الموردين المغاربة في سلاسل التوريد العالمية، وزيادة المحتوى المحلي ضمن منصاتها، وتعزيز القدرات الصناعية والتصنيعية داخل المملكة.

    وقال رانك في بلاغ صحفي اطلع عليه موقع “أحداث أنفو”، أن الزيارة  “تعكس علاقتنا الراسخة مع المغرب التزاماً مشتركاً بالابتكار، والأمن، والتقدّم الاقتصادي. وفي ظلّ استمرارنا في تعميق تعاوننا، نحن نهدف إلى تطوير قدرات المغرب الدفاعية، وتوسيع نطاق الخبرات المحلية، والمساهمة أيضاً في تحقيق النمو الصناعي والاقتصادي على المدى البعيد”.

    كما، عقد الوفد نقاشات مع كبار المسؤولين الحكوميين والعسكريين في الرباط، وجددوا التأكيد على التزام شركة “لوكهيد مارتن” بدعم أولويات الدفاع في المغرب. وشملت النقاشات استكشاف فرص جديدة لبناء القدرات، وتعزيز تنمية القوى العاملة، ومواصلة المواءمة مع أهداف المغرب الرامية إلى بناء صناعة دفاعية أكثر استدامة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.