24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | الواجهة | الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط يشيد بالدور الهام لجلالة الملك رئيس لجنة القدس في الدفاع عن القضية الفلسطينية

    الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط يشيد بالدور الهام لجلالة الملك رئيس لجنة القدس في الدفاع عن القضية الفلسطينية

    أشاد الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط، ناصر كامل، اليوم الأربعاء بالرباط، بالدور الهام لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس في الدفاع عن القضية الفلسطينية.

    ونوه السيد كامل، في تصريح صحافي عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، بالجهود المتواصلة التي يبذلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، في الدفاع عن القضية الفلسطينية، مبرزا دور هذه اللجنة، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، في التخفيف من معاناة السكان الفلسطينيين بقطاع غزة، وفلسطين عموما.

    واعتبر أن الصراع يؤكد أهمية تعزيز التعاون الأورو-متوسطي، مبرزا أهداف وغايات هذا التعاون التي تتمثل في تسوية هذا الصراع استنادا إلى حل الدولتين، وعلى عملية سياسية تفضي إلى سلام شامل ودائم.

    وشكلت مباحثات الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط مع السيد بوريطة مناسبة لاستعراض ما تشهده آلية الاتحاد من أجل المتوسط من عمليات إصلاح شامل بغرض توسيع صلاحياتها، وإبراز دور المغرب في هذا المجال، إلى جانب عدد من الدول التي تؤمن بهذه المؤسسة، وأدوارها في تعزيز الحوار والتعاون الأورو-متوسطي.

    وتتمثل مهمة الاتحاد من أجل المتوسط في تعزيز التعاون الإقليمي والحوار وتنفيذ مشاريع ومبادرات ملموسة ذات تأثير حقيقي على مواطني الضفتين، مع التركيز على الشباب والنساء، من أجل معالجة الأهداف الاستراتيجية الثلاثة للمنطقة وهي الاستقرار، والتنمية البشرية، والإدماج.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.