24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | وزارة الداخلية الإسبانية تشيد بيقظة المكتب المركزي للأبحاث القضائية

    وزارة الداخلية الإسبانية تشيد بيقظة المكتب المركزي للأبحاث القضائية

    تقدم خوان إغناثيو ثوييدو، وزير الداخلية الإسباني، بتهنئة المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، على إنهاء مهمة تفكيك خلية إرهابية موالية لتنظيم داعش بنجاح تتكون من خمسة عناصر تتراوح أعمارهم ما بين 21 و33 سنة، كانوا يودون تنفيذ هجمات إرهابية بكل من المملكة المغربية وإسبانيا”.

    وقال ثوييدو: “أريد أن أهنئ أفراد الشرطة الوطنية الإسبانية، وبشكل خاص العناصر الأمنية المغربية، على خلفية توقيف ثلاثة أشخاص ينشطون بمدينة الفنيدق تزامنا مع اعتقال عنصرين آخرين بمدينة بلباو الإسبانية، أحدهما يحمل الجنسية المغربية والثاني سنغالي”، موضحا أن أفراد هذه الشبكة كانوا ينوون ارتكاب هجمات دموية.

    وانتهز المسؤول الحكومي ذاته، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء “أوروبا بريس”، الفرصة للإشادة بالعلاقات الثنائية الجيدة بين الرباط ومدريد وأهمية التعاون الأمني بين البلدين من أجل مكافحة الإرهاب، مبرزا في الآن ذاته أن “هذه العملية تظهر بشكل ملموس مستوى التعاون بين السلطات الأمنية الإسبانية ونظيرتها المغربية من أجل إلقاء القبض على الإرهابيين أينما كانوا”.

    وسلط ثوييدو الضوء على العمل الذي تقوم به إسبانيا بغرض مكافحة “الفكر الجهادي”، موردا أنه تم اعتقال 27 شخصا خلال الأشهر التي مضت من هذه السنة، موضحا أن “أجهزة الدعاية التابعة للتنظيمات العدائية تضررت بشكل كبير، خاصة أنه تم تحديد هوية 133 شخصا يعمدون إلى الترويج لأفكار هذه الجماعات عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.