24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
مشاهد إنتخابية : إباحة الزرود
تاريخ النشر: 2015-07-21 - ساعة النشر: 0:38
هل عدنا الى مرحلة التسعينات حيث كان المواطن البركاني بالاحياء الشعبية يترقب “الفرينا والزيت والسكر ” من اجل التصويت على مرشح حزبي من حزب معين ، ردة فكرية وسياسية مدمرة وخطيرة ،وأنا اتابع مايقع في حي القدس/بويقشار تصرفات مستشار حزبي ،ومن آخر وضع ملفه ترشيحه باسم نفس الحزب .
أجبرت على العودة الى تلك المرحلة المملوءة يالامية وبالخصاص النقدي ، للأسف الشديد ان بمدينة بركان لاتزال ثقافة “القفة “المملوءة بالمواد الغدائية تحتقر فكر المواطن البركاني وتضعه في المزاد العلني على منصة المزايدات السياسية ،و تربطه ببهيمية البطن،مغيبة فيه كل منبهات الاداراك والفهم .
على المواطنين البركانيين ان ينتبهوا الى هذه الممارسات المشينة ،وان يدركوا ان الذي يملأ بطنهم يوما او أسبوعا هو الذي يجوعهم اعواما .
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

مغاربة يبهرون شرطة باريس .. كيف؟

الدبلوماسية الجزائرية.. من “رفع الستار مع فرنسا” إلى استفحال الأزمة مع مالي

الجزائر: عيد بطعم القمع والاعتقالات

الطالبي العلمي: احترام الوحدة الترابية للدول يشكل الحجر الأساس لمواجهة تحديات المنطقة الأورومتوسطية

المعارض شبوب بوطالب : “النظام الجزائري يناقض نفسه!”

تفاصيل مكالمة ماكرون وتبون.. مصالحة أم استسلام ؟

الجزائر : طوابير كبيرة من أجل شراء الموز

ناشط سياسي جاب الله سايغي: “تضارب خطاب الرئيس تبون يعكس ارتباك النظام الجزائري!”

أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر بمسجد أهل فاس ويتقبل التهاني بهذه المناسبة السعيدة

موريتانيا : إقبال على الأزياء المغربية خلال الأعياد

هشام جيراندو.. والثبات على الخط التحريري الاحتيالي
