24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
في خطوة لافتة.. بريطانيا تصفع الجزائر وتصف الحدود المغربية بالأكثر أماناً
أصدرت الحكومة البريطانية تحذيرًا لمواطنيها بخصوص السفر إلى الحدود الجزائرية مع تونس، ليبيا، النيجر، مالي وموريتانيا، نظرًا للمخاطر الأمنية المستمرة في هذه المناطق. في المقابل، وصفت الحدود بين المغرب والجزائر بأنها “آمنة”.
في بيان رسمي، أشارت الحكومة البريطانية إلى أن الهجمات الإرهابية في الجزائر، رغم استهدافها للدولة، قد تطال الأجانب أيضًا، مع وجود خطر استهداف الزوار من قبل أفراد معزولين. كما حذرت من مخاطر الاختطاف، خاصة في جنوب الجزائر، حيث تنشط جماعات مثل “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” ومجموعات إسلامية أخرى في مناطق متعددة، بما في ذلك الجزائر العاصمة ومدن كبرى أخرى.
ورغم قطع الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، تعتبر الحكومة البريطانية أن الحدود بين البلدين هي الأكثر أمانًا مقارنة بالمناطق الحدودية الجزائرية الأخرى.
يُذكر أن المغرب يُعد من الوجهات المفضلة للسياح البريطانيين، حيث يحتل المرتبة الثانية بعد فرنسا من حيث عدد السياح القادمين. تجذب مدن مثل مراكش، الصويرة وأكادير، المرتبطة مباشرة بعدة مدن بريطانية عبر رحلات جوية، أعدادًا كبيرة من الزوار. وفقًا لموقع BirminghamLive، تستقبل مراكش وحدها أكثر من 600,000 سائح بريطاني سنويًا.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟

حرية الرأي والتعبير في الجزائر.. قمع في صمت

المغرب يكثف استعداداته للمونديال بمشاريع ضخمة

رسميا.. إطلاق مشروع صناعي ضخم بين المغرب وأمريكا لتصنيع هياكل أحدث مقاتلات F-16

لماذا تواصل السلطة الجزائرية نشر خطاب تخويف المواطن ؟

وفرة المواشي وانخفاض الأسعار .. أسواق اللحوم تستعيد حيويتها

وزراء خارجية دول تحالف الساحل يشيدون بالمبادرات الملكية

كيف ساعد المغرب إسبانيا لاستعادة الكهرباء؟

تبون “يعترف ” : الأوضاع الاقتصادية صعبة ويلمّح لمرحلة ” الأزمة والتقشف” !
