24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | “الباطرونا” توقع شراكة لتعزيز قابلية تشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة

    “الباطرونا” توقع شراكة لتعزيز قابلية تشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة

    أبرم الاتحاد العام لمقاولات المغرب شراكة استراتيجية مع الجمعية المغربية للمعاقين بهدف تعزيز القابلية للتشغيل والإدماج المهني للأشخاص في وضعية إعاقة (PSH).

    هذه الشراكة التي تم توقيعها يوم الاثنين 24 مارس 2025، تأتي في إطار نهج مشترك لبناء نماذج اقتصادية شاملة ومستدامة وفعالة، تستجيب لتحديات التنوع والإدماج في سوق العمل، يشير بلاغ توصل به موقع “أحداث أنفو”، لافتا أن هذه الشراكة ترتكز على تعاون قائم بين المؤسستين منذ عام 2013، فيما تعمل على تزويد الشركات بالأدوات اللازمة لدمج الأشخاص في وضعية إعاقة بشكل فعال، من خلال دعمها في إعداد وتنفيذ سياسات إدماج منظمة.

    بالنسبة لسعدية السلاوي بناني، رئيسة لجنة المسؤولية الاجتماعية للشركات والتنوع في الاتحاد العام لمقاولات المغرب، فإن إدماج الأشخاص في وضعية إعاقة ليس مجرد التزام اجتماعي، بل يعتبر رافعة حقيقية لتحول الشركات. فمن خلال التنوع، تكتسب الشركات مرونة أكبر وتصبح أكثر إبداعًا وكفاءة.

    كما أنه من خلال هذه الشراكة، سيعمل الاتحاد العام لمقاولات المغرب والجمعية على وضع آليات مناسبة لتسهيل وصول الأشخاص في وضعية إعاقة إلى سوق العمل، مع تسليط الضوء على أفضل الممارسات ودعم الشركات في تنفيذ سياسات شاملة، مما يعزز تنافسيتها ومسؤوليتها الاجتماعية.

    للإشارةن فإن الجمعية المغربية للمعاقين (AMH) تدعم الشركات في إدماج الأشخاص في وضعية إعاقة مهنيًا، من خلال تقديم حلول شاملة ومستدامة، تساهم في تطوير نماذج اقتصادية مسؤولة ومبتكرة تتماشى مع متطلبات الإدماج الاجتماعي والمهني.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.