24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
المغرب يخطو خطوة كبرى نحو صناعة السفن بأفريقيا عبر شراكة مع كوريا الجنوبية.
أعلنت الوكالة الوطنية للموانئ عن إطلاق طلب عروض جديد لتطوير وتشغيل أكبر حوض لبناء السفن في أفريقيا، وذلك لمدة 30 عاماً.
هذا المشروع الطموح، الذي استثمر فيه المغرب 300 مليون دولار في مدينة الدار البيضاء، يهدف إلى جذب الطلبات التي كانت تتوجه إلى أحواض السفن المشبعة في جنوب أوروبا، بالإضافة إلى تلبية احتياجات السفن الأفريقية المتجهة إلى أوروبا.
ويعد هذا الحوض خطوة استراتيجية للمغرب للحفاظ على صيانة وإصلاح سفنها العسكرية محلياً، بدلاً من إرسالها إلى الخارج، ما يساهم في الحفاظ على العملة الصعبة.
وفي إطار تعزيز التعاون الصناعي، قام وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، بزيارة إلى كوريا الجنوبية حيث تفقد أكبر حوض لبناء السفن في العالم في مدينة أولسان، برفقة كبار المسؤولين من شركة هيونداي للصناعات الثقيلة.
الزيارة فتحت آفاقاً جديدة لتعزيز الشراكة في صناعات السفن والسيارات، بالإضافة إلى فرص تصنيع متطورة بين البلدين.
وفي سياق متصل، شهدت الفترة الأخيرة فوز شركة هيونداي روتيم الكورية الجنوبية بصفقة كبيرة لتزويد المكتب الوطني للسكك الحديدية بالمغرب بقطارات ذات طابقين بقيمة 1.54 مليار دولار، مما يعزز جهود تحديث وتوسيع شبكة السكك الحديدية الوطنية.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

رفيق بوهلال : “دبلوماسية النظام أصبحت عبئًا على الجزائر”

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة

الجزائر : تخبط الدبلوماسية و عودة جدل الهوية.. ماذا بعد؟

حرية الرأي والتعبير في الجزائر.. قمع في صمت

المغرب يكثف استعداداته للمونديال بمشاريع ضخمة

رسميا.. إطلاق مشروع صناعي ضخم بين المغرب وأمريكا لتصنيع هياكل أحدث مقاتلات F-16

لماذا تواصل السلطة الجزائرية نشر خطاب تخويف المواطن ؟

وفرة المواشي وانخفاض الأسعار .. أسواق اللحوم تستعيد حيويتها

وزراء خارجية دول تحالف الساحل يشيدون بالمبادرات الملكية

كيف ساعد المغرب إسبانيا لاستعادة الكهرباء؟

تبون “يعترف ” : الأوضاع الاقتصادية صعبة ويلمّح لمرحلة ” الأزمة والتقشف” !
