24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | لوفيغارو: “عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي ليست سوى مسألة شكلية”

    لوفيغارو: “عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي ليست سوى مسألة شكلية”

    مع اقتراب قمة الاتحاد الإفريقي ال28 بأديس ابابا وملف عودة المغرب تتجه أنظار المتتبعين والمحللين للعاصمة الإثيوبية حيث ترخي عودة المغرب للاتحاد بظلالها على أشغال القمة .

    صحيفة (لوفيغارو) الفرنسية كتبت في هذا الصدد اليوم السبت أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، ليست سوى مسألة شكلية،ذلك أن المملكة سبق أن حصلت على دعم نهائي مكتوب من قبل أربعين دولة، عضو في المنظمة الإفريقية.

    وأضافت الصحيفة تحت عنوان “العودة الكبيرة للمغرب إلى الاتحاد الإفريقي” أن هذه العودة تأتي بعد 33 سنة من الانسحاب الطوعي للمملكة من هذه الهيئة الدولية، مذكرة بأن المغفور له الملك الحسن الثاني احتج بذلك على قبول الجمهورية الوهمية داخل هذه المؤسسة.

    وقالت الصحيفة انه بعد 33 سنة على مغادرته المنظمة الإفريقية، من المقرر إن يلتحق المغرب بهذه المؤسسة بعد غد الاثنين عقب تصويت لقادة البلدان الإفريقية بمناسبة القمة السنوية ال28 للاتحاد الإفريقي التي تعقد يومي 30 و31 يناير الجاري باديس أبيبا.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه خلال الأشهر الأخيرة قام  الملك محمد السادس بجولة بشرق إفريقيا ، شملت على الخصوص رواندا وتنزانيا من اجل تعزيز الروابط السياسية مع هذا الجزء من القارة ،فيما تقع منطقة تأثير المملكة بمنطقة الساحل وبافريقيا الغربية، مبرزة إن المغرب بدل جهدا كبيرا من اجل الإقناع بتوجهه الإفريقي.

    وخلصت الصحيفة إلى إن هذه العودة ستعيد إلى الواجهة قضية الصحراء المغربية التي دامت لعقود، مؤكدة إن الجزائر تقدم الدعم لجبهة البوليساريو منذ بداية النزاع.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.