24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | أنظار دول العالم تتجه صوب المغرب بعد التطورات الجديدة في ليبيا

    أنظار دول العالم تتجه صوب المغرب بعد التطورات الجديدة في ليبيا

    تتجه أنظار دول العالم، مساء اليوم الاثنين، إلى المغرب، بمناسبة اللقاء الذي سيجمع مسؤولين ليبيين، من أجل إيجاد حل متوافق ينهي الجمود السياسي في البلاد، التي أنهكها الصراع السياسي والعسكري حول السلطة، منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي.

    وفي هذا الصدد، قال خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي، إنه حل بالمغرب من أجل إيجاد حلول “لبعض القضايا العالقة” حول اتفاق الصخيرات.

    جاء ذلك في تصريح للصحافة، اليوم الإثنين، بالعاصمة الرباط، عقب لقائه رئيس مجلس المستشارين (الغرفة الثانية للبرلمان المغربي).

    وأشاد المشري، بـ”الدور الكبير الذي يقوم به المغرب من أجل المساهمة في التوافق بين الليبيين من خلال اتفاق الصخيرات”.

    وبالموازاة مع ذلك، يوجد رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، اليوم، بالرباط، حيث سيلتقي في وقت لاحق اليوم، برئيس مجلس النواب المغربي، الحبيب المالكي.

    وفي وقت سابق اليوم، وصل كل من المشري وصالح، إلى الرباط، كل على حدة، في زيارة لم تعلن مدتها.

    وأمس الأحد، أعلن المشري، أنه سيلتقي عقيلة صالح، في المغرب، لمحاولة الاتفاق على آلية اختيار “مجلس رئاسي فعال”.

    وأوضح أنه سيبحث كذلك تقليص أعضاء المجلس إلى ثلاثة، رئيس ونائبان (بدلا من 9)، مما سينعكس إيجابا على أداء الحكومة والوضع الاقتصادي خاصة مع حلول شهر رمضان المبارك.

    ويتصارع على النفوذ والشرعية في البلاد قطبان، الأول حكومة الوفاق الوطني، المعترف بها دوليًا، في العاصمة طرابلس (غرب)، والتي تحظى بتأييد المجلس الأعلى للدولة، والثاني القوات التي يقودها خليفة حفتر، والمدعومة من مجلس النواب في طبرق (شرق).


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

    صوت وصورة