24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | عمر هلال: قضية الصحراء المغربية ليست قضية تصفية استعمار بل استكمال للوحدة الترابية للمغرب

    عمر هلال: قضية الصحراء المغربية ليست قضية تصفية استعمار بل استكمال للوحدة الترابية للمغرب

    أكد السفير، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، اليوم الثلاثاء بنيويورك، أن قضية الصحراء المغربية ليست قضية تصفية استعمار، بل استكمال للوحدة الترابية للمغرب، مشيرا إلى أن “التاريخ لا ينكر حقيقة مفادها أن الصحراء كانت على الدوام جزء لا يتجزأ من المغرب وذلك حتى قبل احتلالها من قبل إسباني

    وأشار هلال، في كلمة أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى أن “التاريخ لا ينكر حقيقة مفادها أن الصحراء كانت على الدوام جزء لا يتجزأ من المغرب وذلك حتى قبل احتلالها من قبل إسبانيا سنة 1884”.

    وأضاف أن “هناك حقيقة أخرى ثابتة تفيد بأن التاريخ والجغرافيا لم يعرفا أبدا الصحراء خارج السيادة المغربية”.

    وقال إنه يتعين التذكير بأن “بلادي تم احتلالها عبر مراحل من قبل العديد من القوى الأوروبية. وقد نالت استقلالها واسترجعت مناطقها أيضا على مراحل”.

    كما أشار إلى أن “ما كانت تسمى آنذاك +الصحراء الإسبانية+ تم استرجاعها من قبل المغرب سنة 1975 بنفس الكيفية التي تم بها استرجاع منطقتي طرفاية وسيدي إفني، عقب مفاوضات مع إسبانيا، على التوالي سنتي 1958 و1969”.

    وأبرز هلال أن اتفاق مدريد لسنة 1975، الذي تم بموجبه إتمام العودة النهائية للصحراء إلى وطنها الأم، تعزز، في 10 دجنبر 1975، بقرار الجمعية العامة رقم “ب3458″، مضيفا أنه تم إيداعه لدى الأمين العام للأمم المتحدة في 18 نونبر من نفس السنة.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.