24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بعد المصادقة على الاتفاق الفلاحي، الملك يستقبل نائبة رئيس اللجنة الأوروبية وهذا ما دار بينهما

    بعد المصادقة على الاتفاق الفلاحي، الملك يستقبل نائبة رئيس اللجنة الأوروبية وهذا ما دار بينهما

    استقبل الملك محمد السادس، اليوم الخميس 17 يناير، بالقصر الملكي بالرباط، الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي المكلفة بالشؤون الخارجية وسياسة الأمن، نائبة رئيس اللجنة الأوروبية فيديريكا موغيريني، التي تقوم بزيارة عمل للمغرب في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي.

    وشكل الاستقبال المخصص لرئيسة الدبلوماسية الأوروبية مناسبة لتأكيد مركزية المغرب في السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، وكذا جودة العلاقات بين الشريكين، اللذين يحتفلان هذه السنة بذكراها الخمسين.

    وخلال المباحثات، أكدت نائبة رئيس اللجنة الأوروبية التشبث العميق للاتحاد الأوروبي بالشراكة مع المغرب وكذا بالدور الريادي للمملكة بمنطقة المتوسط وشمال إفريقيا وإفريقيا وفي الشرق الأوسط، لرفع تحديات الأمن والاستقرار والتنمية.

    ومكن هذا الاستقبال من استعراض مختلف محاور الشراكة الاستراتيجية متعددة الأبعاد والعريقة بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي، بكل مكوناتها السياسية والاقتصادية والأمنية والإقليمية والدولية، والاتفاق، بالنسبة لكلا الشريكين، على ضرورة مواجهة مختلف التحديات القائمة بالمنطقة، سويا، من أجل استثمار الفرص.

    وقد أكدت المصادقة الأخيرة على الاتفاق الفلاحي المغرب – الاتحاد الأوروبي من طرف البرلمان الأوروبي أن كل تعزيز للشراكة يمر عبر احترام المصالح العليا للمملكة والحفاظ على وحدتها الترابية.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.