24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    وفد عن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة يشارك في ندوة حول “الحوار الإسلامي المسيحي” بموريشيوس

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | رئيس صربيا يدعم المغرب ضد كرواتيا ويصف المغاربة بـ”إخواننا الحقيقيين”

    رئيس صربيا يدعم المغرب ضد كرواتيا ويصف المغاربة بـ”إخواننا الحقيقيين”

    قال “ألكسندر فوتشيتش”، رئيس صربيا، إنه يدعم المنتخب المغربي في المقابلة التي ستجمعه بنظيره الكرواتي، غدا السبت، لتحديد صاحب المركز الثالث في مونديال قطر، واصفا المغاربة بـ”إخواننا الحقيقيين”.

    وأضاف “فوتشيتش” خلال مروره على قناة RTS الصربية، ردا على سؤال حول من سيدعمه في نهائي مونديال قطر بين فرنسا والأرجنتين، “لا أعرف من سأدعم، ولكنني أعرف من سأدعم للمركز الثالث، وهو المغرب”.

    وتابع قائلا: “هؤلاء هم إخواننا الحقيقيون، الذين لن يعترفوا أبدا باستقلال كوسوفو، لأن لديهم أيضا مشكل مع نزاع الصحراء”، مضيفا: “ستقول إن “نوفي بازار” (هي مدينة صربية مسلمة) إنها تدعم المغرب لأنهم مسلمون، فماذا في ذلك؟ هؤلاء هم أخواننا وأصدقاؤنا”.

    وأردف أن الأرجنتين والمغرب لم يعترفوا باستقلال كوسوفو، ولن يعترفوا به، لأن كلامها حازم في هذا الشأن، في حين أن كرواتيا تعترف بها، مشيرا إلى أن هناك 11 بالمائة من الصربيين هتفوا لكرواتيا، لكن هو لن يفعل.

    ومضى يقول: “دعمت الأرجنتين والمغرب في مباراتهما ضد كرواتيا، وأعتقد أنك لا تختار جيرانك، فهذا هو المكان الذي يضعك فيه الله، ولكن أنت تختار أصدقاءك”، مضيفا أنه إذا كان سيبرر سبب دعمه لأي دولة أخرى باستثناء كرواتيا فهناك العديد من الأسباب.

    وأشار الرئيس الصربي “ألكسندر فوتشيتش”، إلى أنه شجع الجميع ضد جيرانه (أي كرواتيا) “لأنك تختار الأصدقاء على أساس مجالات الاهتمام والولاء والاحترام المتبادل، وليس على أساس المكان الذي يعيشون فيه”.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.