24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
السلطات المحلية ببركان تمهل تجار سوق بايو إلى غاية 17 من شهر مارس الجاري لإخلاء السوق
أمهلت السلطات المحلية ببركان إلى غاية 17 من شهر مارس الجاري لإخلاء السوق ،وذكرت مصادر لموقع أوريون بلوس أن ممثلي السلطات المحلية اقترحوا على الباعة الانتقال إلى سوق مرزوق أو مبروك.
لكن بعض تجار السوق بايو مهددون بالتشرد بسبب غلاء أثمنة المحلات التجارية بسوق مبروك 1084 محلا. وغياب بدائل تحقق نفس رواج تجاري . ويطرح سؤال هل تستطيع السلطات الإقليمية إجبار التجار على إخلاء سوق بايو؟ الذي تعود ملكيته لوزارة التربية الوطنية.
وضمانا لإنجاز عملية الترحيل بشفافية وموضوعية تامة، من المفترض تشكيل لجنة إقليمية، تضم في عضويتها كافة المصالح المعنية وممثلي التجار، لمواكبة هذه العملية، ومصاحبة التجار إلى حين استقرارهم في محلاتهم التجارية بديلة.
و يفرض على السلطات محلية توسيع البنيات التجارية داخل هذه المدينة استجابة لإنتظارات ساكنتها وزوارها ، على حد سواء و تحسين ممارسة النشاط التجاري وضمان شروط الصحة والسلامة للمنتجات المعروضة للبيع، و تحويل البقعة الأرضية التي تحتضن السوق بايو إلى فضاء أخضر في أقرب وقت حتى لا تستخدم كمكان لرمي الأزبال أو موقف سيارات عشوائي.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net
تعليقات الزوّار
أترك تعليق
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
صوت وصورة

خطاب تبون في الأمم المتحدة.. يرسم صورة قاتمة للنظام الجزائري ؟

مغاربة العالم في صلب حملة التضامن مع المتضررين من زلزال الحوز

تخصيص 120 مليار درهم لإعمار وتنمية مناطق الزلزال

كلمة قوية للمديرة العامة لصندوق النقد الدولي : أنتم في قلبي ونحن ممتنون لكرم المغرب

طبيب جرّاح: الزيارة الملكية أعطت دفعة نفسية للمصابين والعاملين بمستشفى محمد السادس بمراكش

زلزال الحوز .. كرم وأخلاق المغاربة حديث العالم

بعد قافلة تضامنية من 100 شاحنة الأقاليم الصحراوية تواصل تجميع المساعدات

إقليم الحوز.. فتح الطريق المؤدية إلى “إيغيل” بؤرة الزلزال ييسر تدفق الإمدادات

العالم معجب بالملك محمد السادس و يقارنوه بحكامهم

رصد سير عمليات التكفل بالمصابين في المستشفى العسكري الميداني بتافنكولت

اسليمي: التنسيق والانسجام بين مختلف المتدخلين في عملية الإنقاذ “كان واضحا”
