24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | ضعف خدمات شركة أفيردا ببركان يهدد بأزمة بيئية جديدة

    ضعف خدمات شركة أفيردا ببركان يهدد بأزمة بيئية جديدة

    عبر عدد من ساكنة بركان عن استيائهم وامتعاظهم من ضعف خدمات شركة النظافة أفيردا والموكول اليها تذبير هذا القطاع الحيوي بالمدينة مما يؤكد فشل التدبير مفوض لنظافة فشلا ذريعا بعد تسجيل تراجع مهول في هذه الخدمة الحيوية و تكاثر الأزبال بشكل مقلق.

    فأينما يتحرك المواطن إلا و يثير انتباهه مشهد الأزبال والنفايات المتناثرة ، سواء بالأحياء الشعبية أو شوارع الكبرى التي تشهد حركة ، وهو ما يعطي إنطباع عن قلة النظافة بالمدينة وكانت الشركة اللبنانية أفيردا، قد تعهدت بإحداث ثورة في مجال جمع النفايات وتنظيف أزقة وشوارع وأحياء بركان لكن يظهر أنها ستواصل مسلسل فيوليا.

    وتتفادى شركة أفيردا، وفق تأكيدات جمع النفايات المتأتية من الأسواق المحلية في العديد من مناطق وفق المعايير التي تفرض عليها جمعها بشكل كلي مما يفرض مراجعة عقد التدبير المفوض مع الشركة بزيادة الشركة لعدد العمال و المستخدمين في القطاع و زيادة الآلايات و المعدات و الشاحنات و الحاويات.

    وتطبيق حرفي لدفتر التحملات مع تفويض الجماعة الحضرية لبركان المساهم الأكبر لسلطات أوسع في مجال مراقبة أداء الشركة و تنفيذ العقوبات و الجزاأت ويظهر أن الأزمة القائمة بين مجموعة الجماعات تريفة وشركة أثر بشكل سلبي على خدمات.

    ويتساءل عديدون عن سر غياب أي رد فعل من طرف المسؤولين والمنتخبين على حد السواء أمام مظاهر الاختلالات، التي يعرفها القطاع وينتظر تقرير من مجموعة الجماعات” تريفة” المكلفة بتدبير قطاع النظافة بإقليم بركان لتنوير رأي العام وتحديد الوضعية العامة للمجموعة وعلاقتها بشركة .


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.