24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | في مهرجان خطابي بالرباط… تكريم صفوة من رجال المقاومة وجيش التحرير

    في مهرجان خطابي بالرباط… تكريم صفوة من رجال المقاومة وجيش التحرير

    احتفت المندوبية السامية للمقاومة وجيش التحرير بصفوة من قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير, وذلك يومه الثلاثاء بالرباط في اطار الاحتفال بالذكرى الـ 71 لثورة الملك والشعب, عرفانا بما قدموه من تضحيات جسام من أجل الحرية والاستقلال.

    وسلم لقدماء المقاومين في فعاليات المهرجان الخطابي المنظم بالمناسبة أدرع تقديرية لهم، في التفاتة وفاء وعرفان وتقدير لمناقبهم الحميدة ومزاياهم الرفيعة وإسهاماتهم الغزيرة في معارك النضال الوطني والتحرري, كما تم توزيع إعانات مالية ومساعدات اجتماعية لفائدة عائلات قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير وأرامل وذوي حقوق الشهداء والمتوفين منهم.

    وحسب وكالة المغرب للانباء, فانه خلال المهرجان الخطابي , استحضر المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، في كلمة بالمناسبة، “المواقف الخالدة لرجال أوفياء لم يتوانوا لحظة واحدة في الاستجابة لنداء الوطن، مجسدين أدوارهم النضالية الوطنية باستماتة وشهامة وعزم وإصرار، فكتبوا بدمائهم الطاهرة أروع صفحات المجد والسؤدد التي ستظل موشومة في الذاكرة الجماعية، وتؤكد على الدوام على الأواصر المتينة والوشائج القوية التي تجمع القمة بالقاعدة، وتبرهن بالملموس على تلاحم كافة أفراد الشعب المغربي في التصدي للوجود والتسلط الاستعماري”.

    وأكد أن الاحتفاء بهذه الذكرى الغالية يمثل مناسبة للناشئة والأجيال الجديدة لاستلهام دروسها وعبرها لتتربى على حب الوطن والاعتزاز بالانتماء الوطني، وفرصة لترسيخ قيم الوطنية الحقة والمواطنة الإيجابية في وجدانها وأذهانها وتأهيلها لمواجهة تحديات العصر ورهانات المستقبل.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.