24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | بنموسى يستعد لوضع تصور لجنة النموذج التنموي الجديد بين يدي الملك

    بنموسى يستعد لوضع تصور لجنة النموذج التنموي الجديد بين يدي الملك

    حسب من المقرر أن يستقبل الملك محمد السادس، الأسبوع المقبل، أعضاء اللجنة المكلفة بصياغة النموذج التنموي الجديد التي تم تعيينها خلال دجنبر 2019، من أجل وضع تصور لما يجب أن يكون عليه المغرب في الفترة المقبلة وفق نموذج تنموي جديد يعالج النواقص التي سجلها النموذج السابق.

    ووفق مصادر، فإن عددا من زعماء الأحزاب السياسية قد تلقوا دعوات من أجل إجراء اختبارات فيروس كورونا، وذلك استعدادا لنشاط رسمي، ينتظر أن يتم بالقصر الملكي بمدينة فاس، حيث أكدت المصادر أن النشاط الرسمي سيكون مرتبطا باستقبال أعضاء لجنة النموذج التنموي وتقديم خلاصتها للملك محمد السادس. وكانت اللجنة قد طلبت خلال يونيو 2020 من الملك محمد السادس مهلة إضافية لمدة 6 أشهر من أجل أخذ آثار جائحة “كوفيد 19” بعين الاعتبار أثناء صياغة التقرير النهائي الخاص بالنموذج التنموي الجديد، وهو ما وافق عليه الملك.

    وينتظر أن تأخذ اللجنة في تصورها بعين الاعتبار دور الدولة في الاقتصاد، بعد التدابير التي اتخذت عبر لجنة اليقظة الاقتصادية من أجل دعم القطاعات، بالموازاة مع دعم القطاعات الاجتماعية التي تجلت أكثر في الاستثمار في التجهيزات الصحية.

    كما يرتقب أن يتضمن تقرير اللجنة النهائي توصيات بشأن بلورة تصور للحماية الاجتماعية، خاصة في ظل كشف الأزمة عن ضعفها، طالما أن أكثر من خمسة ملايين أسرة تعيش من العمل في القطاع غير المهيكل، في الوقت نفسه، الذي ينتظر أن تستحضر اللجنة وضعية الطبقة المتوسطة المهددة بعض فئاتها بالسقوط في الفقر.


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.