24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | اخبار عامة | أمريكا ترفع الحظر عن الحوامض المغربية القادمة من بركان

    أمريكا ترفع الحظر عن الحوامض المغربية القادمة من بركان

    أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قرارا بإلغاء الحظر المؤقت على صادرات الحوامض عن بركان، الذي كانت قد إتخدته مفي 23 دجنبر2016، بسبب ذبابة البحر الأبيض المتوسط في شحنتين من الكليمونتين.

    ويأتي قرار الجديد بعودة الحوامض المغربيةإلى أسواق الولايات المتحدة الأمريكية بعد زيارة بعثة تتشكل من خبراء تابعين لمصالح مراقبة الصحة الحيوانية والخضر التابعة لوزارة الفلاحة الأمريكية بمنطقة بركان، ما بين 16 و20 أكتوبر 2017.

    وقال بيان للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بالمغرب إن قرار رفع الحظر جاء بعد الاستجابة لمعايير الصحة الأمريكية، من خلال تنفيذ خطة عمل جرى إعدادها بالتشاور بين المكتب والمهنيين، إضافة إلى الاستثمارات المهمة في مجال البنيات التحتية الخاصة بمعالجة الحوامض ومحطات التعبئة والتبريد .

    وأشار المكتب إلى أن كليمونتين بركان يحظى بإعجاب كبير لدى المستهلكين في المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وكذا بدول أخرى عبر العالم، كما يتضح من خلال الصادرات خلال هذا الموسم الذي انطلق في 26 أكتوبر الماضي، مبرزا أن الكميات المصدرة إلى غاية 7 دجنبر الماضي، بلغت 13.585 طن نحو روسيا، و10.600 طن نحو أوروبا، و 3.443 طن نحو كندا، و 312 طن نحو وجهات أخرى، أي ما مجموعه 27.930 طن.

    وبالنسبة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، فقد بلغ حجم الصادرات من الكليمونتين في الموسم الماضي حوالي 3.700 طن، ومن شأن رفع الحظر على الصادرات البركانية نحو السوق الأمريكية أن توفر فرصاً إضافية لمواصلة تطوير قطاع الحوامض في منطقة بركان.

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.