24 ساعة

  • تحت الاضواء الكاشفة

    orientplus

    لماذا يتخوف النظام الجزائري من الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والإمارات؟

    أراء وكتاب

    بنطلحة يكتب: المغرب واستراتيجية ردع الخصوم

    فلنُشهد الدنيا أنا هنا نحيا

    الحلف الإيراني الجزائري وتهديده لأمن المنطقة

    دولة البيرو وغرائبية اتخاذ القرار

    الجزائر.. والطريق إلى الهاوية

    بانوراما

    الرئيسية | الواجهة | أكادير.. تقديم حافلات «الترام باص» ذات المستوى العالي

    أكادير.. تقديم حافلات «الترام باص» ذات المستوى العالي

    كشفت شركة التنمية المحلية أكادير الكبير للنقل والتنقلات الحضرية، صباح الأربعاء 24 يوليوز 2024، عن أولى الحافلات ذات المستوى العالي «أمل واي» التي ستجوب شوارع مدينة أكادير قريبا، بحضور والي جهة سوس ماسة ورئيس الجهة والنائب الأول لرئيس المجلس الجماعي لأكادير والمدير العام للشركة وشخصيات أخرى.

    وأوضح جمال بركاش، رئيس قطاع الإستغلال بشركة التنمية المحلية أكادير الكبير للنقل والتنقلات الحضرية، أن اليوم شهد تقديم حافلة أولية من أسطول في مرحلته الأولى يضم 30 حافلة من الجيل الجديد بطول 18 مترا، تتوفر فيها الشروط نفسها المتوفرة في «الترام واي»، مكيفة وذات ولوجيات خاصة ومعلومات تقدم للزبون مباشرة ونظام تذاكر متطور.

    وأضاف المتحدث، أن المشروع سينطلق بمجرد الحصول على جميع الحافلات من أجل نقل مستدام وذي جودة عالية يستجيب لتطلعات السكان والزوار المغاربة والأجانب، مشيرا إلى أن الموعد رهين بالتعاقد الجديد الذي حددته وزارة الداخلية الرامي إلى الرفع من حافلات «أمل واي» وجودتها وكذا مسايرة النقل الحضري الموازي لهذا التطور الذي يشهده قطاع النقل بأكادير.

    وأعرب مواطنون،عن ترحيبهم بهذا المولود الجديد في قطاع النقل الحضري بأكادير في انتظار تعميمه نحو باقي الجماعات المجاورة كالدراركة وإنزكان أيت ملول، مؤكدين أنها خطوة إيجابية للمدينة لتحقيق المزيد من المكتسبات التي أتت بفضل العناية الملكية السامية من خلال برنامج التنمية الحضرية لأكادير 2020-2024 الموقع أمام أنظار الملك محمد السادس في الرابع من فبراير 2020.

     

     

     

     

     


    الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة وطنية | orientplus.net

    تعليقات الزوّار

    أترك تعليق

    من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.