24 ساعة
تحت الاضواء الكاشفة
أراء وكتاب
بانوراما
عصبة الشرق لكرة السلة ضحية الحسابات الضيقة والمصالح الشخصية
يبدو أن القانون الجديد للعصب والحديث على الأدوار المهمة التي ستعطى لها، دفعت العديد من الأشخاص منهم من ينتمي لأسرة كرة السلة ومع الأسف كثير منهم سقط سهوا.
وأصبحنا نسمع على اجتماعات تعقد في المقاهي وفي كثير من الأحيان بسرية تامة ومنطق الإقصاء الذي يتقنه أحد الأشخاص الذي يسعى للحصول على منصب الكاتب العام سعيا منه للحصول على التعويض الذي سيتم تخصيصه من طرف الجامعة”اللعاقة”.
الرياضة هي التنافس الشريف واحترام الخصم رغم الهزيمة والتربية على احترام القوانين والتشبع بمبادئ النزاهة والشفافية وليس إقصاء كل من له رأي مخالف والعقلاء هم من يحتكمون لذوي الخبرة والحكمة وليس لثلة من المخروضين لايستقر لهم بال حتى يخلقوا الحزازات والمشاكل والصراعات فقط لأنهم لا يمكن لهم العيش إلا في الماء العكر.
بعيدا عن المجاملات وبدون خلفيات وليس بمنطق مع أو ضد ،هل من الحكمة إقصاء عضو جامعي أو على الأقل الأخذ برأيه في الموضوع؟
هي مسرحية رديئة وبئيسة تم الاعتماد فيها على ممثلين تعبئتهم غير صالحة ولا علاقة لأغلبهم بكرة السلة ، ومخرج غير مرغوب فيه لأنه فضل اللعب بدل الكرة بالكراسي .
نعم قد يتم فبركة عصبة بطريقة أو أخرى ،غالبا بالكولسة وحبك المؤامرات والدسائس لكن الأكيد أن هذه العصبة لن تقوم لها قائمة لأن ما بني على باطل فهو باطل .
natmna ane tadafar ljouhoude wtahdar lwa9i3iya fe hade lmadina saida wyatahtarame lmanti9e
من الواضح ان كاتب الموضوع من اشد المدافعين عن العضو الجامعي المعروف بالمدينة و الذي منذ سقوطه سهوا على كرة السلة البركانية لم تعرف الا التراجع الى الوراء . كما اقول لكاتب الموضوع ان من نعتته بانه يفضل اللعب بالكراسي بدل الكرة فهذا السيد قد اعطى الكثير لكرة السلة البركانية بشهادة كل البركانيين